أعلن السيسي أمس زيادة الحد الأدنى لأجور ليصبح ٤٠٠٠ بدلا من ٣٥٠٠ جنيه، وهي الزيادة الخامسة في سنة ونصف.
لكن هذه الزيادة لا قيمة لها في ظل التضخم المرعب وزيادة الأسعار بشكل جنوني، والانهيار الكارثي لسعر الجنيه مقابل الدولار.
بالإضافة إلى أن هذه الزيادة مخصصة للموظفين فقط، بينما عدد العاطلين عن العمل وغير الموظفين يفوق بأضعاف عدد الموظفين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق